Mrim oasa

عوده حميدا مع ثاني استضافه مشرفه شاكره و ممتنه! لن اطيل! فمعكم اليوم  *سمانا* خيط المحبة مؤخراً اكتشفتُ أمراً في غاية الرعب والبشاعة، اكتشفتُ إننا نتحول إلى مخلوقات أنانية مقيتة، وأن المحبة تتسرب من بين أيدينا، ودائماً ما نذكر الماضي على إنه زمن مفعم بالحب عاش فيه أناس نرغب في الحصول على كثير من أمثالهم في العصر الحالي. قضيتُ وقتاً طويلاً أبحثُ عن المحبة حولي، أين اختفت؟ أين رحل الأصدقاء الحقيقيون ؟ أين رحل شعور الأُلفة الذي يجمع العائلة الواحدة، وأبناء الحي الواحد، والمدينة الواحدة، والدولة الواحدة، والعالم الواحد؟ بدأ بحثي عن المحبة لأني وجدت نفسي وسط عالم غريب، لا يمكنني حتى تخيل طلب المساعدة من احدهم، وما جعلني أبدأ بحثاً حقيقياً هو إني ذات مرة حدث دُهشت لأن أحدهم كان مهذباً جداً في التعامل معي، حينها قلتُ لنفسي " أي عالم هذا الذي تصيبنا ندرة الأشياء الجيدة بالدهشة، بينما تَقَبّلنا بالكامل كل الأمور السيئة، كأنه أمر واقع لا مناص منه؟". حين سألت العالم حولي مراراً وتكراراً عن تلك المحبة، لم يجبني ذلك العالم، وعوضاً عن ذلك بدأ

خلاف مع صديق! هنا انا مجدادا متشفقه للتحدث معكم! هي ثرثره و كما احب دائما! اتحدث الى المشاعر مباشره ف لمشاعركم انصتوا إلي. ع رصيف ذلك الشارع مقابل ذلك التقاطع الفارغ تقف وحيدآ! هنا رياح بارده! وهنا ايضا صمت! الشتاء صديق مشاعرنا! لا نختلف ع ذلك ف هو تماما مثل اصدقاء ارواحنا بداياتنا مداعبه وبالمنتصف خلاف بقدوم الشتاء هنا نفوس متصالحه وهنا مشاعرنا تثرثر بسعاده مرحبه بصديقها ف تأتي تلك الذكريات لتحتضن مشاعرنا بدفئ و مداعبه تتساقط الأمطار وتشتد البروده تنتهي المداعبه و يبتداء الخلاف غالبا بمنتصف الشتاء حياتنا تجسد صفاته تتبلد مشاعرنا , تتجمد طاقتنا نفقد حماسنا و نصبح اكثر حساسيه جفاف عاطفتنا فقد تنكسر لتمطر اعيوننا بسهوله! الشتاء يسيطر ع صديقه هل سيطول خلافهم؟ نحن بشر و هذه الحياه ايام قد تصبح معك و اخرى ضدك و قد تأتي ايام ليست لك ولا عليك ايام تمضي لتصبح منسيه لا جزء من الماضي ولا تأخذ حيز بذكرياتنا كل خليه تنبض تعب خمول فراغ تبلد و تجريد من الأفكار نوما طويلآ ف ليس هناك سبب للأستيقاظ يأس فقدان امل و قد تصل إلى مراحل التعاسه

عوده حميدا لأستضافه مشرفه هنا انا مستمره! بشكل عشوائي لا وقت محدد لدي  و ب 25 من الشهر الميلادي! سنتشرف ب استضافة شخص اخر ب اسلوب اخر و فكر اخر  لن نطيل! هنا اول استضافه * امال * لا أستطيع هل هناك حقاً ما لا نستطيع فعله ؟   هل نتوقف لأننا لا نستطيع ؟   هل نتوقف عند فشلنا الاول أو الثاني ؟   هل و هل وهل .. ؟   الكثير من التساؤلات تقف في وجيهنا!!! ربما هناك اشياء لا نستطيع فعلها ابداً بالواقع مثل " الطيران ، الاختفاء ، ...... " لكن الاشياء الممكنة والواقعية كلها سـ نستطيع أن نفعلها ما دُمنا نحاول ونسعى نحو أهدافنا ، لنقف هنا ولنذكر امثله على ذلك : - مايكل ديل رئيس شركة الكمبيوتر الشهيرة " Dell " تخيل أن هذا الرجل الذي يعتبر من أغنى أغنياء العالم الآن بدأ حياته في وظيفة غسيل الصحون وكان يتقاضى أجراً ما يوازي 9 ريالات في الساعة . - هنري فورد مؤسس شركة فورد للسيارات عمل فلاح في بداية حياته   بعد أن ترك المدرسة وهو في الخامسة عشر من العمر . - ديبي فيلدز كانت أماً في العشرين من عمرها ولا مهنة لها أو

لنستمر و لما لا؟ جدول ممتلئ قد انتهى و هنا نحن ب اجساد مهلك نترقب جائزتنا * الأجازه * بمنتصف ترقبنا لنتحدث قليلا عن مهامنا الأسبوعيه و لنأخذ من حديثنا قلليلا من الفائده  اسبوعين قد مضوا مهمه ناجحه و اخرى فاشله  اسبوع توقفت بسبب كثر الانشغال  وهنا اسبوعنا الرابع متأمله نجاح مهمتي  first week * let's talk my friends mission * مهمه الاسبوع الاول لا اعلم ماذا حصل قلليل من الحظ السيئ وقلليل من الخيبه  ب إراده حياتنا و سير اقدارنا يقل حديثنا مع البعض علاقات تتراكم و اخرى تنتهي بلا وعي  لذلك مهمتي هي  التواصل مع اصدقاء الماضي To all friends from the past let's be together in the future too second week * to save our soul mission * مهمه الاسبوع الثاني مهمه موفقه تجعل مني شخص مبتسم الان كما نعلم ان الصدقه تدفع بلاء ف الصدقه هي ايضا وسيله لحفظ النفس لنتصدق معا و لنجعلها عاده لا تنقطع لم ارد ان اجعلها مهمه لنفسي فقط لذلك كل يوم دعوت شخص مختلف للتصدق ف ان الذكرى تنفع ا

اليوم ليس سوى ماضي للغد ....... بعد تأجيل مستمر وهدوء يسبق بعضآ من الاحباط هنا انا اكتب هذه التدوينه. تحت ظل اشغالنا و التزاماتنا قد اجبرنا ع ما يدعى بالروتين اليومي ايامنا تمضي سريعه وهنا شهرا يذهب بلاوعي جداولنا مزدحمه ف الحاظر لا يكفي والمستقبل يتطلب الكثير ونحن نقفز ملبين لمتطلبات مستقبلنا ونرتد للحاظر مهلكين هنا الحاظر تحت لحلاف قطني دافئ يلتف حول جسم مرهق وفوق مخده بيضاء ناعمه تحتضن رأس ممتلئ بالأفكار لنقف و لنتسائل!! ماذا عن اليوم؟ ماقيمه هذا اليوم؟ ألهذا اليوم ذكرى خاصه؟ ام هو مستنسخ للأمس؟؟ و  هل جوابي اليوم مطابق لجوابي بالأمس؟ مهما كان الجواب لا ترمي العتب ع نفسك! ف نفسك تسعى دائمآ لتساعدك ولا ترمي العتب ع الروتين!ف هو لا يمتلك اذرع تحتضنك لا عتب ع الحاظر! ف الحاظر لديه ما يكفي لا تعتب بل لتقف للحظه! اقفز ملبي لمستقبلك حاملآ معك حاظرك استجب لحاظرك متطلعآ لمستقبلك لتصنع لنفسك ذكرى لتجعل  يومك مختلف ف الذكريات تجعل من شهرا يذهب بلاوعي  شهرا يذهب لأرشيف حياتك شهرا يجعلك تن

بداياتنا متى نبتديها؟ بقلوب منكسره و امنيات للبقاء  قد انتهت الصيفيه الان ! وداعا لما فيها من راحه  و استرخاء فالصيفيه كانت جائزه لنا و مكافاء لجهدنا وهنا نحن قد عدنا مجدادا لعام جديد و سنه مختلفه الان بقلوب قويه  و امنيات متفائله منجزه  لنبتداء هذا العام  و لنربح جائزه اخرى! البدايه! دائما بيننا و بين انفسنا نجزم ع امر ما, بدايه جديده !  رغبه بتحقيق هدف معين ! مع تخطيط مبدئي, قناعه, اصرار, وحماس ! اليوم, بكرا, بعد ساعه, او بهذي الحظه البدايه لا يحكمها وقت معين , يحكمها الاصرار و الاراده . البدايه هي استجابه منك لرغباتك ! اول خطوه مع امل جديد . البدايه ليست صعبه.   ومن الذكاء ان تجعل بداياتك لا تنسى ! لا تركز قوتك ببداياتك, لكن اعمل بجد وحدد مسارك الصحيح ف قوتك ببداياتك لا يعني تحقيقك لهدفك إذ لم يكن لديك اصرار ثبات و رغبه .. البدايه تتلاشى . لا تستسلم بالبدايه !    ف هكذا تظلم نفسك, تحكم رغبتك. ابداء و اجعل مساراتك مختلفه يفشل منها ما يفشل و سوف ينجح المسار الصحيح . ف البدايه! لا تعني الثقه الت