المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠١٧

ان امر الحزن محيرا!

صورة
انتهى الامر بي هنا! لا اريد الأختباء! اريد بوح ما بداخلي. عند استذكار الأمس! فقد كان يوما سريعا نصبح ف تمسي بنا الدنيا ب دون ادراك ع النقيض اليوم! استهلكت طاقتي ب إضاعه الوقت لكن ماذا!!!!! هناك المزيد!! بشكل غريب هناك رابطه بين مشاعرنا و الوقت! لن اتحدث عن تلك الرابطه ف نحن ندركها تماما لكن اليس غريبا! لما مشاعر الحزن تمضي معنا وقتا اطول و نحن متيمين بمشاعر السعاده؟! لننسى امر الوقت قليلا! يقال ان مشاركه الحزن مع الغير امرا صعب و ثقيل جدا! عندما انظر الى هذا الجانب! انا اتفق! ف ي لها من مشقه ب ان ابوح بما يحزنني و ي لها من مشقه ايضا عندما اكون انا ذلك الشخص اللذي سيستمع لبوحك! لكن اتعلمون؟ ان امر الحزن محيرا! قد نتفق ب ان مشاركته امرا صعبا لكن ليس بمقدار صعوبه عدم مشاركته الاحتفاظ به ليس مفيدا لك و عدم السماع لك امرا يجلب الحزن لي! اعلم! من المؤلم السماع ل تفاصيل حزنك لكن ..... لا يصعب علي تحمل الم حزنك ب مقدار صعوبه ادراك ذلك * انا لم اشاركك حزنك؟* يصعب علي الوقوف بعيدا! ويرضيني الوقوف بجانبك  يصعب علي الجهل و التجاهل! ويرضيني العلم و المساعده!

انا فعلا شيئا ما!

صورة
خير ما اتبداء به هو السلام ف السلام عليكم ورحمه من لله علينا اجمعين! اول تدوينه ب اسلوب اخر! متطلعه ل ارائكم! خلال اسبوعين انجزنا ما يجب انجازه ب شهر! لا اعلم لكن نحن فعلا شيئا ما ! استطيع وصف اخر اسبوعين! ب دوامه لا ترحم ولا تريد التوقف! اعلم ان لن يوقفها شيئ غير تلك اللتي نطلق عليها * الصيفيه * ماعلينا!!! ب لحظه ما! بينما انا اجاهد داخل تلك الدوامه بكل قوتي!  بينما انا متطلعه متفائله لم اتراجع خطوه واحده الى الخلف هديه من الدنيا قدمت لي! هديه اشبهها بجرح حافه حاده لورقه كتاب كنت مستمتعه اثناء قرائته! اشبهها ب سقوط هاتفي المتنقل ع انفي بينما كنت متحمسه بمشاهده مقطع ما! يقولون ان التجربه الثانيه ليست صعبه ك الاولى! اختلف!! ف شده الم تجربه نفس المشاعر لا تختلف بالثانيه عن الاولى بل قد تزيد شده و قد تزيد عمق! قد تتسألون ماهي الهديه و ماذا انا اقول؟ هديه الدنيا لي ك اي هديه! كانت مفاجاءه لم اتوقعها و بوقت مثالي حساس جدا! مع اخر خطوات استعدادي للذهاب! هنا قلمي و هذه اوراقي و تلك المجموعه ستكون معي ماذا سأقول؟ كيف ستكون اجاباتي؟ ما هي ارائهم؟ ك