المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٧

ف لما المكابره؟

صورة
عابره تلك الوجوه وهنا شوق عابر ايضا!  السلام عليكم أولا و رحمة من الله تحيطكم منذو اخر تدوينه لي مضى من الزمن ما يكفي ليولد لدي شوقا لكم و للكتابة ايضا بالحقيقه لم انقطع تماما عن الكتابة! فهناك نصوص و تعابير انتهى بها المطاف ب ملاحظات هاتفي! لكن أتعلمون امرا! ا لكتابة هنا مختلفه لا اعلم لماذا و لكن عند تواجدي هنا أرمي ما في جعبتي بسلاسه. لست من محبين الصيفي لكن بسببه أشعر بالأنزعاج! قليلا مني يقول: ستندمين لاحقا. و اخر يقول: أفعلي فقط ما تريدين! أنا متشتته هنا و هناك و الأيام لا تنتظر. ذلك مزعج بحق! لكن توفيق من الله للجميع! هنا شوق عابر! الحديث عن الشوق يجلب أبتسامة مبهمه! تلك الأبتسامة تعكس ألم الأنتظار مع لذة التذكر. بالحياه نتصادف مع مختلف الأشخاص! البعض يكون عابر و الأخر يذهب ف يترك طيفه ليعيش معنا قد نختلف و نفترق ! تذهب تلك الأجساد بعيدا و تترك ذكراها و أثار مخلده! نستطيع ان نكابر! فالشوق شيئا نحتفظ به بداخلنا لكن لما نكابر؟ ليس و كأن الشوق ذنب ارتكبناه!! الحياه! ليست لطيفة فهي لن تصنع لنا صدفة! و الشوق هو شعور, الأعتراف به قد يخلصنا من